فزع وتدليس المدعو عبد الرافع كمال علي الشعوب والدين وشخصي

• 

• 

• 

• 

• 

• 

• 

• 

• 

نشر شخص مذكور مقال بعنوان “اكاذيب طارق عنتر ومشروعه الغامض” بتاريخ 1 يناير 2021 وكان قد سبقها بمقال بعنوان “ردا على المدعو – طارق عنتر” بتاريخ 28 سبتمبر 2020. يمكن الاطلاع عليهما في الحوار المتمدن. ويقول ذلك الشخص [طارق عنتر هو شخصية اسفيرية برزت في الاونة الاخيرة و يقوم بالكتابة علي موقع خاص به علي الانترنت من خلال مراجعتنا لكتاباته علي موقع خاص و من خلال مراجعة كتاباته اتضح لنا ان الرجل هو نوبي من مصر و انه يسعي الي تكوين اتحاد يجمع كل من مصر و اثيوبيا و جنوب السودان وتشاد و يوحد بين شعوبهما في اتحاد او كونفدرالية ، هذه هي الفكرة الرئيسة التي تهيمن علي دماغة و التي تدفعه للكتابة ، و ممارسة الاكاذيب الادلوجية و بثها عبر صفحته بالفيسبوك و موقعه الاسفيري]. يكفي لمعرفة من انا البحث في قوقل عن اسمي بالعربي او الانجليزي

انا لست شخصية اسفيرية مثل المتخرص المجهول الهوية. بل انا معلوم وواضح الأصل والتاريخ والشكل والفكر والأسلوب ولي مدونتين وصفحة والكل يعرفني ومن لا يعرفني يمكن الاطلاع ومعرفتي بلا عناء. وبالفعل انا نوبي والأصح من شعب ممالك كرمة من إقليم الشلالات الستة المقسم. وامقت ان يوصف جنوب الشلالات الستة بالسودان. لان السودان هم عصابات ورقيق وخدم جلبهم محمد علي من غرب افريقيا للنهب والرق منذ 200 سنة وأطلق على مستعمرته المركبة من ثلاث دول يفصل بينهم انهار النيل والازرق والأبيض اسم السودان.

والسودان أصلا هو اسم إقليم كبير في غرب افريقيا ظهر عام 1500 ميلادي صنعه العصابات المطرودة من اسبانيا والبرتغال (الاندلس) عام 1492 ميلادي لأنهم الرقيق والمرتزقة والخدم الاسود لهم. ونفس هذا الإقليم غزاه من قبل الهكسوس عام 1500 ق م الذين عبروا ليبيا وتحالفوا مع البربر لطرد الامازيغ الطوارق ثم نهبوا واسترقوا شعوب غرب افريقيا وتكون من عصابات شرق وغرب اسيا ومعهم عصابات بربر شمال افريقيا الفولاني الأصفر. وخليط الفولاني الأصفر صنعوا معا الفولاني الأسود المنتشر في غرب افريقيا من الأطلسي الي البحر الأحمر. والفولاني الأصفر والأسود هم البلاء المستمر على افريقيا والشرق الأوسط وأوروبا الذي تمارسه عصابات شرق وغرب اسيا التركمنغول والعموريين مع عصابات شمال وغرب افريقيا البربرية. لذا الفولاني الأصفر والأسود هم من إنتاج التركمنغول والعموريين والبربر

الأسس التي اعتمد عليهم في مقالاتي قوية ومثبتة بالأدلة. فلا يمكن انكار ظهور عصابات التركمنعول في عام 2400 ق م في جبال الطاي وهم اول من استخدم الخيل للغزو والنهب والرق في العالم. والتركمنغول هم من غزوا سومر بالخيل وكونوا الاكاديين عام 2334 ق م. وبعد ان طردهم السومريين تحالفوا مع العموريين الذين طردتهم كمت بالأسرة 11 لان العموريين تسببوا في فترة الانحطاط الاولي في كمت. وكان العموريين قد طردهم الملك نارمر عام 3100 ق م بعد ان حاولوا احتلال مستنقعات الدلتا. وتحالف الاكاديين التركمنغول مع العموريين بدو الشام والأردن هو من غزي واحتل كمت وعرفوا بالهكسوس والذين طردهم الملك أحمس الأول عام 1523 ق م.

والهكسوس المطرودين وفروا شرقا من كمت تفرعوا لعصابات عبرانيين وميتاني وكيشيين ومكارب. وهؤلاء أطلقوا على نفسهم يهود وكرد وبابليين وسبئيين بعد انتصارهم على تحالف اشور وكمت عام 605 ق م في معركة كركميش. اما الهكسوس الذين انقطعوا في شمال افريقيا وتحالفوا مع البربر فبعد ان كونوا الفولاني الأسود من غرب افريقيا فانهم غزوا أقاليم جنوب وادي النيل وخاصة ممالك كرمة على الشلالات النيلية الستة منذ 1500 ق م بهدف تهديد وتخريب والهجوم على كمت من الجنوب وأسقطوا كرمة عام 1000 ق م ثم اجتمعت العصابات فيما أطلقوا عليه مملكة كوش عام 780 ق م وغزوا واحتلوا كمت بالأسرة 25

ومن مارس الرق ليسوا شعوب كما يدلس المتخرص كمال بل الغزو والرق والجريمة هم نشاطات عصابات مختلطة وليسوا شعوب كما يدعون من الفرس والترك واليهود والأعراب العموريين والبربر والفولاني والكوشيين والرومان والسبئيين والكرد والبابليين فهؤلاء ليسوا شعوب ولا حضارات بل هم عصابات فقط. بينما الشعوب والحضارات هم الإيرانيين والاناضوليين واليمنيين وبني إسرائيل وعرب دلمون وماجان وملوحا وسومر وايبلا واوغاريت وكمت وكرمة وبونت والطوارق والأوروبيين الحقيقيين وشعوب غرب ووسط وشرق افريقيا

والعرب الاصلاء الحقيقيين موجودين وأغلبية عظمي وكانوا مستضعفين وأطلق عليهم العرب البائدة وهذا تخريف وكذب سخيف. بينما خليط عجم الاعراب العموريين مع التركمنغول والهكسوس يطلق عليهم العرب العاربة والمستعربة وهم سرقوا السلطة والثروة والحضارة واحتلوا أرض العرب منذ طرد الهكسوس وحتى اسقطهم آل سعود عام 1744 ميلادي. ولكن لايزال للعرب المزورون بقايا مخربة وخطيرة في دول وحكام واقتصاد العرب أمثال عدنان وجمال خاشقجي وكثيرون مثلهم في مناصب وثراء. وكل إفريقيا ليس بها عرب حقيقيين على الأطلاق. بل العرب الحقيقيين لم يبرحوا بلادهم ولم يغزوا او يحتلوا أحد ومن يدعي انه عربي في افريقيا هو تركمنغولي عموري كاذب

والرسالات السماوية لا حصر لهم وجميعهم يهدوا الي الدين الواحد الاقدم من الشمس. والرسالات ليسوا أديان بل شرائع حياة وسبل هداية للدين. والأديان الموجودة الآن هم تزوير عصابات تركمنغول وعموريين وبربر للرسالات بغرض استخدامهم للغزو والنهب والاحتلال. يجب محاربة كل مدعي العروبة في افريقيا وسومر وايبلا واوغاريت والتأكيد علي شرف وفضل وتاريخ العرب الحقيقيين في العربية. وكذلك محاربة كل العصابات التي مارست وتمارس الرق والاتجار بالبشر والإرهاب وتزوير التاريخ والرسالات والدين