مطاعم شامية هم مكاتب يهود عبرانيين عموريين هكسوس للعمل في تجسس ومخدرات وتهريب وتلوث غذائي وإرهاب وسرقة آثار وتجارة أعضاء وبشر
يجب حماية دول وشعوب المنطقة من اليهود العبرانيين الشام ومن شركائهم اليهود الترك الصهاينة
الجامعات والإعلام والبحوث والدين في المنطقة مخترقين وفاسدين وضالين ومضللين وخطر علي الأمن القومي والشعوب
لا تحيا مصر بل نعم يقظة كمت
“الشامية” هي من الشام وهي نطق لكلمة “السامية” والتي أصلها من سام بن نوح الذي يزعم العبرانيين والصهاينة انهم من نسله. والشام ادعياء السامية والعروبة هم بدو سوريا العموريين الأعراب وهم الهكسوس واليهود العبرانيين غزاة كل شعوب المنطقة
إغلاق وطرد شامي يعني وقف سامي يهودي عبراني وعربي مزيف والإرهاب والدجل الديني والغش والخبث والسرطان والخلاعة والاختطاف ونهب آثار
المطلوب الذي أنادي به باستمرار ليس عمل فردي محدود بل انشاء عمل مؤسسي علمي وأمني منظم واسع وقوي لأن الموجود هو إما فاسد أو جاهل
المشروع الذي اطرحه على قيادات مصر والسعودية والامارات والبحرين وحتى على بعض الاوربيين والامريكيين ومتأكد جدا من الموافقة عليه من أحد القيادات هو مشروع استثماري وأمني وواعد جدا وله عوائد وفوائد عديدة منهم المالي واعلامي وعلمي