علاقة الاكراد بالترك المنغول و بقيام مملكة الميتاني 1500 – 1300 ق م

علاقة الاكراد بالترك المنغول و بقيام مملكة الميتاني 1500 – 1300 ق م
علاقة الاكراد بالترك المنغول و بقيام مملكة الميتاني 1500 – 1300 ق م

كانت مملكة ميتاني يشار إليها باسم ماريانو او نهرين أو ميتاني من قبل المصريين. و كان يطلق عليها الحري من قبل الحثيين. كما سميت هانيغالبات من قبل الآشوريين. ويبدو أن الأسماء المختلفة قد أشارت إلى نفس المملكة واستخدمت بالتبادل، وفقا لما ذكره مايكل استور

لم يتم العثور على مصادر محلية لتاريخ ميتاني حتى الآن. ويستند تاريخهم أساسا علي المصادر الآشورية والحتيية والمصرية، فضلا عن النقوش من الأماكن القريبة في سوريا. وكثيرا ما لا يكون من الممكن إقامة تزامن بين حكام مختلف البلدان والمدن، ناهيك عن إعطاء تواريخ مطلقة لا جدال فيها. ويتعرض تعريف وتاريخ ميتاني أيضا إلى عدم التمييز بين المجموعات اللغوية والعرقية والسياسية

نشأت الميتاني لم يكن نتيجة غزو آري كما يزعم البعض و انما كان نتيجة لغزو الترك المنغول باستخدام العبيد والمتعاونين من الآريين.  فبعد ان تم غزو الآريين وسرقة أراضيهم في إيران، لجأ البعض من الكرد إلى الجبال الغربية و لكن معظم الكرد خضعوا واسترقاقوا واستخدموا كجنود أقدام، وعمال، ومحظيات.  وجاءت أكبر التحسينات الجينية و المظهرية للترك المنغول نتيجة امتزاجهم و تكاثرهم مع المهزومين و الرقيق و التابعين من الإيرانيين الكرد (الآريين)

بالفعل ميتاني كانت نكرة و لا يشرف الانتساب لها.  فالميتاني دولة لا اصل لها و قامت بيد جماعة من النهب و استمرت لمدة 200 عام فقط (1500-1300 ق م) و ليس لها تاريخ او حضارة. و هي اجنبية و متخلفة بكل المقاييس. و الميتاني هم جماعة اجنبية مستحدثة نتيجة هجمات الترك المنغول علي ايران و قاموا بالاستيلاء علي تراث و حضارة ايران و الاشور و نسبوها لانفسهم. لذا فلقد كانت مملكة الميتاني مملكة فضيحة

و تلك الفترة بالذات كانت قمة خراب الترك المنغول في المنطقة و الذي نتج عنه سقوط الحضارة الحيثية و سقوط العصر البرونزي المتاخر و نشؤ جماعات الفارين و اللاجئين و المرتزقة و الذي يطلق عليهم شعوب البحر عام 1177 ق م. وتزامن ذلك مع الاستيطان و الغزو الذي قام به بني اسرائيل و هي قبيلة عربية قدمت من موطنها في اليمن عام 1406 ق م. و كان بني اسرائيل اثناء لجوئهم للحبشة و تخريبهم حضارة كرمة في السودان قد تعاونوا مع الهكسوس الذين احتلوا كمت عام 1630 و حتي 1523 ق م. و قام الملك احمس الاول بطرد كلا المجموعتين و مطاردة كلا من الهكسوس في شمال كمت و بني اسرائيل في مملكة كرمة في شمال السودان و علي الحدود الجنوبية لكمت.

و من المؤكد ان الهكسوس و هم من الترك المنغول قاموا بعد طردهم من مصر في 1523 ق م بانشاء ميتاني و كان من بينهم كرد كعبيد و عمال و عملاء. من اهم الدلائل علي ان الميتاني هم من انتاج الترك المنغول الممزوجين بالايرانيين الكرد المنهزميين هو تاريخ استخدام الخيول و التي هي من سمات الترك المنغول و سلاحهم المفضل للنهب و الغزو

الزاردشتية الآرية التوحيدية الايرانية الحكيمة النزيهة سرقت بواسطة الترك المنغول الفرس و رقيقهم من الاريين الايرانيين و تحولت الي الوثنية الهمجية الماجوسية – و الماجوسية ليست ديانة بل هي قذارة سياسية. ترك منغول هم اخوان الفرس و اليهود و الرومان و الغجر و الخزر. خلاصة الراي هو ان الاكراد موطنهم الاصلي هو ايران و هم من الاريين و بدون العمل لاستعادة ايران من الفرس الترك فلا توجد قضية كردية حقيقية و انما ما يثار هي ليست سوي مؤامرات تركية فارسية يهودية للتوسع في المنطقة باستغلال الاكراد كادوات

استخدم الغزاة الترك المنغول اعداد كبيرة من الأكراد كجنود وعبيد و وسيط للتناسل ومرتزقة من قبل لتدمير ثلاث حضارات.
1. كيميت (مصر القديمة) مع الهكسوس في 1630 قبل الميلاد.
2. آشور (العراق القديم) مع الميتاني في 1500 قبل الميلاد.
3. الحيثية (الأناضول القديمة) مع الكاسكا في 1200 قبل الميلاد.

الاكراد الذين يدعون ان اراضي الكرد هي في العراق و سوريا و تركيا هم اما خونة للاكراد و عملاء للفرس و الترك المنغول و اليهود او جهلاء مدعين الانتماء للكرد. فلا توجد اي اراضي كردية في العراق و سوريا و تركيا فوطن الاكراد هو ايران فقط. و لم يسبق ان وجد اي تواجد كردي في العراق و سوريا و تركيا قبل عام 1700 ق م. و تواجد الكرد في المناطق المذكورة و التي يعيشوا فيها حاليا بعد 1700 ق م كان تواجد كلاجئين و رقيق و جنود مرتزقة و تابعين و عملاء للترك المنغول الذين هزموا و استرقوا و سلبوا الاكراد من موطنهم الاصلي في ايران. فبالرغم من الكرد هم من اكبر مكونات الاريين الاحرار و لكن الكثير من الاكراد هم في الواقع تابعين للترك المنغول بالرغم من الانتماء للكرد الآريين.

لبحث علاقة الاكراد بإيران و بالترك المنغول و بقيام مملكة ميتاني يمكن الاطلاع علي هذا المقال باللغة الإنجليزية من موقع مختص بتاريخ الديانة الزرادشتية. المقال المذكور لا يستنتج نفس ما ورد بهذا المقال و إنما يورد مؤشرات و حقائق تدعم ما جاء هنا.

الكاتب: مهندس طارق محمد عنتر

About Tarig Anter: I am interested in Middle East & Punt Lands History & politics. A history scholar with deep insights & discoveries for history revisionism. Egyptian & Sudanese; ancient Kerma-modern Nubia local nation/tribe; resident of Egypt. Political non-ethnic nationalist; Anti-globalism; Anti-liberal democracy. Retired civil engineer; business interests include: creation & trading turn-key businesses; optimum-cost housing; development of appropriate technologies; computer; and small finance. https://www.facebook.com/tarig.anter; https://twitter.com/AnterTarig; https://t.me/realnations

18 رأي حول “علاقة الاكراد بالترك المنغول و بقيام مملكة الميتاني 1500 – 1300 ق م”

    1. الكرد اصلهم ايراني و ليس لهم اي ارض خارج ايران
      و الكرد في الاشور اي بلاد الرافدين و التي يسميها الكرد بالاسم الاغريقي الحديث و هو ميزوبتاميا هم فقط رقيق قديم للترك المنغول الهكسوس و اسسوا بهم ميتاني بعد طردهم من كم اي مصر
      الكرد خارج ايران الذين يدعوا اراضي لهم في العراق و سوريا هم شركاء الترك و اليهود

    2. الأكراد ليس لهم أي علاقة بأرض وادي الرافدين ولا في الشام, لا في الماضي ولا في الحاضر.
      كل ما في الأمر ان الأكراد هم ضحايا أجندات إتفاقية سايكسبيكو والسياسيين الاكراد المهتمين بمصلحتهم الذاتية, وقد وقعتم بفخ نصبتها البريطانية والفرنسية في العشرينات من القرن الماضي, وتم جلب الأكراد الى سوريا والعراق من شرق الأناضول والذي ايضا جلبكم الى شرق الاناضول قبلهم هم العثمانيين كحاجز لتصدى غارات قبائل الهلال الخصيب على العاصمة إسلامبول, وقد وشاركتوا معهم بقتل الابرياء من المسيحيين الأرمن والسريان بقيادة الجزار الكردي بدر خان.

      وافق الاكراد ان يكونوا كبش فداء للقوى الافرنجية لإخماد الثورة السورية-العراقية المناهضة للإستعمارالفرنسوبريطاني في بداية العشرينات من القرن الماضي مقابل وعدهم بدعم الاكراد لإنشاء دولة قومية لهم, وقامت فرنسا بجلبكم إلى الشمال السوري بعد فشل ثورة سعيد بيران التحررية ضد تركيا عام 1927, وأقنعوا الاكراد ان منطقتي الحسكة وحلب كانتا أرض كردية, والمنطقتين كاناتا من أكثر المناطق المقاومة للإستعمار الفرنسي. إضافة الى ذلك, قاموا ايضا بجلب عناصر شركسية الى منطقة السويداء التي انطلقت منها شرارة الثورة السورية لمحاربة سكانها.

      وبريطانيا قامت بنفس الشي ضد العراقيين التي أقنعت النساطرة الشرقيين بالثورة على العراقيين والتي انتهت بمجزرة سميل التي قام بها وزير الدفاع العراقي الاسبق بكري صدقي وهو أيضا من أصل كردي

      غادرت القوى المنطقة بعد نجاح اتفاقية سايسكبيكو, حيث تقسمت الهلال الخصيب جغرافيا, ديموغرافيا, دينيا, طائفيا..إلخ,
      ونتج عنها صراع عربي اسرائيلي كردي تركي وايراني, مما جعلت منطقة الاوسط من أقوى الصراعات في التاريخ البشري

      عار على الاكراد, ألا يكفي أن البروفسور في تاريخ الشرق الادني د. عمر ميران الكردي إعترف بأن الأكراد ليس لهم أي حضارة لا في العراق ولا في سوريا, وقد شهد شاهد من أهلها, إقراء تفاصيل مقالته:
      http://www.irqkrama.com/post.php?id=1841

        1. هذا كذب وافتراء المغول والتتر شعوب همجية قدموا من منغوليا وقتل الكورد والارمن واليونانيين
          الامبراطورية الميدية معروفة عند المؤرخين وليس عندك ايها العنصري
          من اجل قوميتك تقوم بطمس الحقائق وتعمم التاريخ الكاذب عن على الناس اتق الله فيما تقول .

          1. التركمنغول هم عصابات من حول جبال الطاي غرب منغوليا وشرق كازخستان وشمال الايغور ظهروا واستخدموا الحصان للغزو والنهب والرق في 2400 ق م وغزو والعالم غربا في ثلاث محاور. وفي المحور الاوسط غزوا الايرانيين واتجهو لجنوب القوقاز في المنطقة التي تعرف اليوم باذربيجان وارمينيا واستخدموا رقيق ومرتزقة هم الحوريين لغزو سوبار وسومر وكونوا مستعمرة ومجموعة الاكاديين عام 2343 ق م
            ومن بين المجموعات التي انتجوها بانتزاع وخلط مجموعات ايرانية واستخدامهم في حروبهم بجانب العموريين البدو انتجوا الاكراد في مناطقة واسعة

  1. لا أعتقد أن الأكراد هم من الآريين, ففي الكتابات الارامية, تم تصنيف الاكراد على انهم بدو الفرس, والارايين الحقيقيين لم يكونوا بدو, مع اني لا أؤمن أساسا بنظرية وجود الآرية, حيث أعتبرها أسطورة الاصل للعدم تم إبتداعها من قبل الؤرخين والأركيولوجيين الأوربيين في نهاية القرن الثامن عشر للميلاد حيث ظهرت في تلك الحقبة مصطلحات أخرى شبيه لها مثل إندو-أوروبية وبالتو-سلاف..إلخ
    مع ذلك, يمكن أن يؤخذ بها كمرجع كون اننا لا نملك مصادر أخرى غيرها.

    فالأكراد هم جماعات ثقافية لغوية فقط, وهم ليسوا مجتمع مبنيين على أساس عرق مميز أو من أرض القومية, لأنهم جماعة خليطة من عدة أعراق, والفئة الحقيقية للأكراد أصلهم من الشعوب الأندوز والأردية, حيث لغتهم وعرقيتهم متشابهة الى حد كبير مع جماعة البشتون والكشمير والبنجاب أكثر من الآراميين والسريان والعرب والعبران كما يدعون بأن أصولهم من ((ميزوبوتيميا)) منذ 7 ترليون سنة كما يقولون الأكراد.

  2. أما الميتانيين يتضح لي انهم لم يؤسسوا حضارة فعلية, فالتوجه العسكري والتوسعي ليست مؤشر للتقدم والنهضة الحضارية لأي دولة, بل العكس, يعتبر مؤشر للهمجية والبربرية لشعوب متخلفة الذين يعتمدون على السطو للجيران بدافع السرقة للإسترزاق بدلا من الاكتفاء الذاتي للنهوض بالدولة. لذا, هم بالفعل كانوا نكرة لا يستحقون ان يذكرهم أحد.

    الى الآن, لم يثبت المؤرخين حول أصول الميتانيين, فإستنادا الى المعطيات الموجودة الآن والتي تفيد بأن أصلهم من منطقة ما بين بحيرة فان وجبال اورارات والتي تشمل قمة أماسي, ولغتهم كانت أراراتية معزولة, وأسم حايك كان دراجا بينهم, يتضح لي أن بقاياهم اليوم يعرفون بالأرمن.
    حيث أن أرمينيا اليوم تضم بحيرة فان وقمة أماسي ضمن سلسلة جبال أرارات, واسم حايك في الروايات والفلسفة الارمنية بأنه كان الجد المؤسس للقومية الأرمنية, ولغتهم هي قوقازية معزولة لا تتبع أي أسرة لغوية, كل ذلك يعطي مؤشر واضح نسبيا بأنهم من بقايا الميتانيين, وهذا ما يؤكدوه المؤرخين الأرمن نفسهم.

    مع المعلومية, أن الأرمن هم أول من إعتنقوا المسيحية بالكامل كشعب بعد رسالة النبي عيسى عليه السلام بوقت قصير. وكلنا نعلم أنهم تعرضوا لمذبحة فظيعة من العثمانيين وبتعاون مع الأكراد أدى الى مقتل 2 مليون أرمني, ومن تبقى من الناجون فروا الى سوريا ولبنان والعراق حيث ان القبائل العربية في سوريا قاموا بتبني الأيتام الأرمن. وحدود أرمينيا الجغرافية أو الطبيعية تضم منطقة أرارات المحتلة من تركيا, وإقليم قرة باخ في اذربيجان, حيث دخلت مع الأخيرة في نزاع على السيادة للإقليم بعد الاستقلال من الاتحاد السوفياتي عام 1991 والتي أدت الى إندلاع حرب بينهم والتي إنتهت بإنتصار أرمينيا وإستردادها لإقليم ناغور قرة باخ الجبلية حيث كانت تحظى بدعم من دول إقليمية مثل إيران, سوريا, وروسيا. قاموا الأرمن بإرتكاب مذبحة بحق الأذريين أثناء الحرب والتي عرفت بمذبحة خوجالي وهذا كان بمثابة رد على ما إقاموا به العثمانيين بالأرمن من مجازر قبل قبل 90 عاما بإعتبار أن الاذريين أتراك.
    فالصراع الأذري – الأرمني قائم الى يومنا هذا, وإحتمال نشوب حرب في أي وقت كما يراه بعض المحللين السياسيين.

    1. اميل للاعتقاد بان الاكراد هم اولا كانوا الجوتيين الايرانيين وبعد حلولهم محل الاكاديين لمدة قصيرة ربما 80 سنة فقط. وتحرر منهم السومريين باسرة اور الثالثة.
      فتفرق الجوتيين منهم الي ايران مرة اخري واخرون لمناطق سوبار ومنها اشور.

      1. الاعراب والهود انهوا امم كثيرة قديمة و هذا شيء مؤسف لم يعد الكثيرين معرفة اصولهم الحقيقية , لعنة التركمنغول يجب ايقافها

  3. هذا كذب وافتراء المغول والتتر شعوب همجية قدموا من منغوليا وقتل الكورد والارمن واليونانيين
    الامبراطورية الميدية معروفة عند المؤرخين وليس عندك ايها العنصري
    من اجل قوميتك تقوم بطمس الحقائق وتعمم التاريخ الكاذب عن على الناس اتق الله فيما تقول .

    1. التركمنغول هم عصابات من حول جبال الطاي غرب منغوليا وشرق كازخستان وشمال الايغور ظهروا واستخدموا الحصان للغزو والنهب والرق في 2400 ق م وغزو والعالم غربا في ثلاث محاور. وفي المحور الاوسط غزوا الايرانيين واتجهو لجنوب القوقاز في المنطقة التي تعرف اليوم باذربيجان وارمينيا واستخدموا رقيق ومرتزقة هم الحوريين لغزو سوبار وسومر وكونوا مستعمرة ومجموعة الاكاديين عام 2343 ق م
      ومن بين المجموعات التي انتجوها بانتزاع وخلط مجموعات ايرانية واستخدامهم في حروبهم بجانب العموريين البدو انتجوا الاكراد في مناطقة واسعة

  4. انت كاتب ولا بلطجي وكيف بتسمح لحالك احكي علي الكورد الي هنن كانو بفترة اسيادكم مافي اسرة فرعونية كانت مصرية والخدم كانو مصريين اذا انتو طول الوجود عبيد لا تتهمو غيركم بها يا سيدي العزيز الذي اعطاك الشهادة جحش اوس عشرة والي علمك الكتابة لسه اجحش وبراي البسيط ان تترك الكتابة في مواضيع مهمة وانت تلتفت الي الفقر والجهل والدعارة والمخدرات والنوم بالقبور الذي يشتاح مجتمعك افضل

    1. الأكراد او الكرد هم مجموعات مختلطة من مناطق مختلفة تتوزع بين سومر والسريان والاناضول جمعهم وحكمهم عصابات من شرق آسيا تركمنغولية وأستخدموا في ذلك رقيق ومرتزقة ايرانيين
      لذلك حكام وقادة الكرد اقرب الي الايرانيين والاذاريين الذين صاروا فرس وكذلك الكرد اقرب الي اليهود لانهم من الهكسوس وهم ايضا من صنع التركمنغول مع عموريين

    2. الكرد وهم اكراد لانهم مجموعات مختلفة والنظريات في اصلهم مختلفة وتراثهم اللغوي والديني والثقافي مختلف وتواجدهم في مناطق مختلفة في 4 بلاد وهذا كله يشير بوضوح لانهم اصلا مجموعات محلية مختلفة تم السيطرة عليهم وحكامهم اجانب من شرق اسيا ومعهم مرتزقة ورقيق من شرق ايران وغربها
      لذلك ليس من المنطق القول بان الكرد امة بل هم اجزاء منتزعة من عدة امم

    3. الشكر الجزيل لكم. المعلومات والأراء والإستنتاجات للبحوث الطويلة التي قمت بهم علي مدونتي العربية والاخري الانجليزية وتتجدد باستمرار وما اقصده هو تنبيه الجهات الرسمية لضرورة البحث المنظم الجماعي المؤسسي لفهم الحاضر وللتخطيط. أما العمل الاعلامي العام فدوره يأتي بعد قيام مؤسسة مختصة بذلك

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.